يا عمر القلب ونبضه
أتيتك اليوم أشتاق
أجلس تحت قدميكِ و أحتضنها بذراعىّ
أغسلها بدموع دامت ليالٍ تحت الجفون تخشى السقوط
أعصرها بكلا الذراعين خوفاً من أن تألمهما الدموع
يا هذا الحنان والحب والدفء
أتيتُك أشتاق
إلى حضنكِ وذراعيكِ
وفى الطريق ترى عينى كل ما مضى
ترى سهر الليالى والتعب والألم
ترى طيب الروح
ترى ملامح الحياة
من أجلكِ أنحنى وأقبل القدم
إشتقت إليكِ
أعلم كل ما تخفين
ينسحب منك ذلك الجزء
يذهب إلى من تسلميه الأمانه
ليحافظ عليها
تخفين قدراً كبيراً من الألم
وأنا أهرب من أن أرى هذا الألم
ولكنى لم أعد أستطع أن أغمض عيناى
أنا أرى
وأبكى
وأنتِ أيضاً
ترى
وتبكى
أحبكِ مها مر العمر
ويزيد بداخلى دائماً إحساس الحب
كلّما أسأت إليكِ رغماً عنى دون عمد أو قصد
حتى لو بعمد أو قصد
أتكوّر بين ذراعيكِ
وأبكى لكِ منكِ
وتمسحين عنى دموع
الآن هناك غيرك تسلميه مهمة مسح الدموع
كم هو دافٍ حضنُكِ
كم أحبك يا أمى
أتيتك اليوم أشتاق
أجلس تحت قدميكِ و أحتضنها بذراعىّ
أغسلها بدموع دامت ليالٍ تحت الجفون تخشى السقوط
أعصرها بكلا الذراعين خوفاً من أن تألمهما الدموع
يا هذا الحنان والحب والدفء
أتيتُك أشتاق
إلى حضنكِ وذراعيكِ
وفى الطريق ترى عينى كل ما مضى
ترى سهر الليالى والتعب والألم
ترى طيب الروح
ترى ملامح الحياة
من أجلكِ أنحنى وأقبل القدم
إشتقت إليكِ
أعلم كل ما تخفين
ينسحب منك ذلك الجزء
يذهب إلى من تسلميه الأمانه
ليحافظ عليها
تخفين قدراً كبيراً من الألم
وأنا أهرب من أن أرى هذا الألم
ولكنى لم أعد أستطع أن أغمض عيناى
أنا أرى
وأبكى
وأنتِ أيضاً
ترى
وتبكى
أحبكِ مها مر العمر
ويزيد بداخلى دائماً إحساس الحب
كلّما أسأت إليكِ رغماً عنى دون عمد أو قصد
حتى لو بعمد أو قصد
أتكوّر بين ذراعيكِ
وأبكى لكِ منكِ
وتمسحين عنى دموع
الآن هناك غيرك تسلميه مهمة مسح الدموع
كم هو دافٍ حضنُكِ
كم أحبك يا أمى