هكذا سأحبك
سأمنحك عطر الحياة وزهوتها
سأنفجر فيك حباً وتعتيقاً للهوى
سأشتاق إليك مع الأنفاس
سأجعلك ملكاً فوق عروش الحياة
طاووساً زاهراً مغروراً
سأقدم لك فى كل لحظة علبة مغلفة بأشرطة الحب الحمراء
ومليئة بقبلات الهوى
ستبكى بين ذراعى عندما تتألم
وتجرحنى عندما تقسو
وأسامحك دائماً
سنشاهد معاً مباريات الدورى الإنجليزى
وتحادثنى عن لاعبك المفضل
وبعدها تشاركنى فيلمى المقدس
الذى شاهدته معى ربما عشرات المرات
وفى كل مرة تُشعرنى أنك تشاهده للمرة الأولى
وكأنك تسمع تعليقاتى عليه للمرة الاولى
وكأنك ترى دموعى المتأثرة بمشاهِده للمرة الأولى
ستقدم لى الوردات مع كل لحظة عشق
ولن تترك الوردات تجف دون أن تستبدلها بأخرى
سنفرش الشوارع بالضحكات ولن نسمح للدموع بطرق الأبواب
سنسعى لجمع كل نقاط مطر الشتاء كلما أمطرت الدنيا
سنملأ بها ثيابنا وجوارحنا
سنحتسى المشروبات الدافئة دائماً
صيفاً وشتاءاً
ستمتص غضبى حين أغضب وتملأنى حناناً
سأسهر لراحتك حين تملّ الحياة وأغمرك عشقاً
سأهرب من إحدى الزيارات التى لا أحبها
فتكتشف خدعتى
ولا نذهب سوياً
سأسعى لصنع أحلى الأكلات
وحين أفشل ستفاجئنى كعادتك
سنخلق كل يوماً جديداً ومختلفاً
له رائحة وطعم وملمس وكيان مختلف
كل يوم له لون مختلف
سنفتح معاً أبواباً جديدة للحياة
ونجعل الفراشات تطير وتتنقل حاملةً لأحلامنا
سأحادثك دائماً عن كتابٍٍ جديدٍ أقرأه
أتناقش معك بإنفعال فى أحداثه
وأخرج من إنفعالى فجأة إلى ذراعيك
فأشتاق إليك
ستعود يومياً فتجد الأشواق تتراقص على باب منزلنا
وربما أطفالنا ينتظرون سرقة قطعة من الشيكولاتة التى تحضرها لى
سأتنحى معك عن كل غرور وكبرياء قد يملأنى
وأفرغ فيك كل همومى
ستحب تفاصيلى وسأعشق رائحتك
ولن تكون الحياة دائما بلونها البمبى
ولن تكون دائماً جميلة
ستشتاط من الأولاد والتكاليف والمعيشة والعمل
وتثور فى
وربما تصرخ
وتتغير ملامح وجهك
وتهدأ
فتعود تراضينى
فتشفع لك وردة
وتتسول من أجلك قطعة شيكولاتة
وتساعدها قبلة على جبينى
فتنتفض لك روحى
وأزداد حباً
هكذا سأحبك
سأجعلك مصاباً بلعنة حبى
وسأتمنى أن أصاب دائماً بحمى هواك
هكذا سأحبك
حتى تبكى بُعدى
وأبكى غيابك
وأتوه دونك
وتكون كيانى
وأكون روحك
فتكون أنفاسى
هكذا سأحبك
سأعشق بك الحرية
والحياة
وتتمنى بى لو لا تنتهى الدنيا
ستضيىء من أجلى كل شموع الهوى
ومن أجلك أجعل من دمى فتيلاً للشموع
هكذا سأحبك
وهكذا ستحبنى
سأمنحك عطر الحياة وزهوتها
سأنفجر فيك حباً وتعتيقاً للهوى
سأشتاق إليك مع الأنفاس
سأجعلك ملكاً فوق عروش الحياة
طاووساً زاهراً مغروراً
سأقدم لك فى كل لحظة علبة مغلفة بأشرطة الحب الحمراء
ومليئة بقبلات الهوى
ستبكى بين ذراعى عندما تتألم
وتجرحنى عندما تقسو
وأسامحك دائماً
سنشاهد معاً مباريات الدورى الإنجليزى
وتحادثنى عن لاعبك المفضل
وبعدها تشاركنى فيلمى المقدس
الذى شاهدته معى ربما عشرات المرات
وفى كل مرة تُشعرنى أنك تشاهده للمرة الأولى
وكأنك تسمع تعليقاتى عليه للمرة الاولى
وكأنك ترى دموعى المتأثرة بمشاهِده للمرة الأولى
ستقدم لى الوردات مع كل لحظة عشق
ولن تترك الوردات تجف دون أن تستبدلها بأخرى
سنفرش الشوارع بالضحكات ولن نسمح للدموع بطرق الأبواب
سنسعى لجمع كل نقاط مطر الشتاء كلما أمطرت الدنيا
سنملأ بها ثيابنا وجوارحنا
سنحتسى المشروبات الدافئة دائماً
صيفاً وشتاءاً
ستمتص غضبى حين أغضب وتملأنى حناناً
سأسهر لراحتك حين تملّ الحياة وأغمرك عشقاً
سأهرب من إحدى الزيارات التى لا أحبها
فتكتشف خدعتى
ولا نذهب سوياً
سأسعى لصنع أحلى الأكلات
وحين أفشل ستفاجئنى كعادتك
سنخلق كل يوماً جديداً ومختلفاً
له رائحة وطعم وملمس وكيان مختلف
كل يوم له لون مختلف
سنفتح معاً أبواباً جديدة للحياة
ونجعل الفراشات تطير وتتنقل حاملةً لأحلامنا
سأحادثك دائماً عن كتابٍٍ جديدٍ أقرأه
أتناقش معك بإنفعال فى أحداثه
وأخرج من إنفعالى فجأة إلى ذراعيك
فأشتاق إليك
ستعود يومياً فتجد الأشواق تتراقص على باب منزلنا
وربما أطفالنا ينتظرون سرقة قطعة من الشيكولاتة التى تحضرها لى
سأتنحى معك عن كل غرور وكبرياء قد يملأنى
وأفرغ فيك كل همومى
ستحب تفاصيلى وسأعشق رائحتك
ولن تكون الحياة دائما بلونها البمبى
ولن تكون دائماً جميلة
ستشتاط من الأولاد والتكاليف والمعيشة والعمل
وتثور فى
وربما تصرخ
وتتغير ملامح وجهك
وتهدأ
فتعود تراضينى
فتشفع لك وردة
وتتسول من أجلك قطعة شيكولاتة
وتساعدها قبلة على جبينى
فتنتفض لك روحى
وأزداد حباً
هكذا سأحبك
سأجعلك مصاباً بلعنة حبى
وسأتمنى أن أصاب دائماً بحمى هواك
هكذا سأحبك
حتى تبكى بُعدى
وأبكى غيابك
وأتوه دونك
وتكون كيانى
وأكون روحك
فتكون أنفاسى
هكذا سأحبك
سأعشق بك الحرية
والحياة
وتتمنى بى لو لا تنتهى الدنيا
ستضيىء من أجلى كل شموع الهوى
ومن أجلك أجعل من دمى فتيلاً للشموع
هكذا سأحبك
وهكذا ستحبنى