نبذة عن رفرفة خائفة
-
أحلام اليقظة
تتبدد
اليقظة دون أحلام تهددني
تسخر من رهافتي وتثبت فوهة الواقع على رأسي
طفلتي الصغيرة ترتجف
وأنا أصنع لها سَكينة طازجة من الذِّكر
وق...
فى مواجهة شبح الأمومة
-
لا يمكننى بدقة تحديد اللحظة التى أردت فيها أن أصبح أما ، لكنى موقنة من أنها
كانت موجودة وسعيت لها بكل السبل ، فى الحقيقة سعيت لها فى المرتين التى حظيت ...
المرتدة
-
المرتـــدة بقلم حسن أرابيسك تنتفض في مكانها تفك قيدها ترقص فرحا تهم
بالخروج إليه ولكن فجأة تباطئت ترددت توقفت لم تعرف صاحبتها سبب توقفها هل
خائفة من شي...
الصغيرة التي بمقاس قلبي
-
كل الأشياء التي أحبها ، كل البشر والكتب ومشاهد السينما ،وذكرياتي الكثيرة من
الفرح واللقطات الحلوة والمشي لساعات طويلة في الشوارع تحت شمس تحبني وأحبها...
6 comments:
رااااااائعة جدا برغم بساطتها
بها قوة ارادة لا توصف
تحياتي لك
خير الكلام ما قل ودل
والكلام كان في شدة القسوة
تقديري واحترامي
أضاعني عندما كنت أراه رجلاً يملأ عيني
لذا لن يعود يوماً يملأ عيني مجدداً
حلوة جدااااا
:)
Carmen
شكرا جدا جدا
سندباد
فعلا خير الكلام ما قل ودل
وهناك من لا يشعر بهذه القسوة
فهى له مجرد كلمات
شكرا جدا لوجودك
مجرد حلم صغنتوت
حلو اوى التعليق ده
شكرا شكرا
Post a Comment