رسالة إلى الغضب
-
عزيزي الغضب:
أهلًا بك في حياتي مرةً أخرى، هل أزعجتُ نومَكَ؟
حينَ تنامُ تعتلُّ حياتي
أحتاجُ إليكَ يقظًا معي.
متى ظهرتَ في حياتي؟!
ماتت جدتي وأنا في ال...
كانجرو لا يحمل أطفاله فى جيبه
-
لدى مساحة الان للكتابة عن الأمومة ، مساحة واسعة ،تسع أحلامى ومخاوفى ، تسع
تلك البقعة من النادى التى أخترت الجلوس فيها لساعة واحدة . يمكننى التماس
الدفء ...
المرتدة
-
المرتـــدة بقلم حسن أرابيسك تنتفض في مكانها تفك قيدها ترقص فرحا تهم
بالخروج إليه ولكن فجأة تباطئت ترددت توقفت لم تعرف صاحبتها سبب توقفها هل
خائفة من شي...
الصغيرة التي بمقاس قلبي
-
كل الأشياء التي أحبها ، كل البشر والكتب ومشاهد السينما ،وذكرياتي الكثيرة من
الفرح واللقطات الحلوة والمشي لساعات طويلة في الشوارع تحت شمس تحبني وأحبه...
6 comments:
رااااااائعة جدا برغم بساطتها
بها قوة ارادة لا توصف
تحياتي لك
خير الكلام ما قل ودل
والكلام كان في شدة القسوة
تقديري واحترامي
أضاعني عندما كنت أراه رجلاً يملأ عيني
لذا لن يعود يوماً يملأ عيني مجدداً
حلوة جدااااا
:)
Carmen
شكرا جدا جدا
سندباد
فعلا خير الكلام ما قل ودل
وهناك من لا يشعر بهذه القسوة
فهى له مجرد كلمات
شكرا جدا لوجودك
مجرد حلم صغنتوت
حلو اوى التعليق ده
شكرا شكرا
Post a Comment